استبدل الوقت الذي كنت تقضيه على الإنترنت بأنشطة صحية ومُفيدة مثل ممارسة الرياضة أو تعلم مهارة جديدة أو قضاء وقت أطول مع الأصدقاء.
المرجعية: عندما تسيطر على أفكار الأشخاص على حساب الأنشطة الأخرى.
أصبحت التكنولوجيا في عالمنا المعاصر جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليوميّة؛ فالأجهزة الذكية والإنترنت اخترقا جميع نواحي حياتنا، من العمل إلى الترفيه والتواصل الاجتماعي.
هذه الأسباب وغيرها يمكن أن تؤدي إلى الإدمان الإلكتروني، وهو ما يتطلب الوعي والتحكم لضمان عدم التأثير السلبي على الحياة اليومية والصحة النفسية.
التقدير الاجتماعي عبر الإنترنت: الكثيرون يشعرون بالتقدير والانتماء من خلال التفاعل عبر الإنترنت، سواء كان ذلك عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو من خلال الألعاب الجماعية، مما يعزز الرغبة في العودة باستمرار إلى هذه المنصات.
إليك بعض النصائح التي قد تفيدك في السيطرة وعلاج إدمان الإنترنت لديك:
يؤدي استخدام الأجهزة المحمولة أو أجهزة الكمبيوتر بوضع غير صحيح إلى مشكلات الجهاز العضلي الهيكلي، مما يسبب آلام الرقبة والظهر لدى الشباب.
الاستشارة: يساعد الطبيب النفسي على التعامل مع ضغوط التعافي، كذلك قد يصف الأدوية للحالات المصابة باضطراب الوسواس القهري أو الاكتئاب.
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟ ما الذي ترغبه منا لتحسين المحتوى الطبي؟
* العلاج السلوكي المعرفي: يعزز الكشف عن الأنماط غير الصحية وإيجاد طرق لخلق أفكار وسلوكيات أكثر صحية.
مواجهة مشكلة الإدمان الرقمي والإنترنت العميق، تتطلب نهجا شاملا وجهودا متضافرة على جميع المستويات؛ فالتصدي لهذه التحديات الخطيرة هو واجب وطني وأخلاقي، من أجل صيانة مستقبل مجتمعاتنا وحماية أفرادها
عجز الفرد على خلق شخصية نفسية سوية قادرة على التفاعل مع المجتمع والواقع المعاش.
الذي يترك آثاراً سلبية جداً؛ إذ يُعدُّ خطراً نون لا يمكن الاستخفاف به.
اقرأ أيضًا: أخلاقيات التعامل مع الإنترنت: كيف أكشف الأخبار الكاذبة وأتعامل مع الشائعات؟